الوسم: الخرطوم

هلا 96: إذاعة الثورة السودانية

للإعلام دور مهم في تبليغ الأحداث. وفي وقت الأزمات يمكن للإعلام، وخاصة الإذاعة، التأثير على مجريات الأحداث. إذاعة هلا 96 “لعبت دورا بارزا في مقاومة النظام الدكتاتوري”. يتحدث حسن فاروق في هذا المقال عن تجربته مع إذاعة هلا 96 أثناء الثورة.

عدم الثقة تحدي أمام شركاء الحكومة الانتقالية

تتأرجح الشراكة بين العساكر والمدنيين بين الاستقامة والانتكاسة، وتتواصل الاتهامات الموجهة من كل طرف للآخر. عدم الثقة تهديد واضح لهذه الشراكة التي من المفروض أن تمر بالسودان إلى بر الأمان بعد انتهاء الفترة الانتقالية.

“أحزاب النظام” بين الإقصاء والمثابرة

ما دور الأحزاب السياسية في مستقبل السودان، خصوصا تلك التي تتهم بكونها جزء من نظام الرئيس المخلوع عمر البشير؟ هل يصبح عملها، مع الأحزاب الأخرى، تاريخا لا تأثير له على توجه السودان؟ أم أنها ستناضل لنيل نصيبها من المشهد السياسي السوداني؟

‘تسقط بس’

‘تسقط بس’ الهتاف الأشهر للثورة السودانية، أنتجه الشعب السوداني السوداني مثل كثير من الشعارات والهتافات التي أرعبت نظام حزب المؤتمر الوطني.

في انتظار أماندا: شباب بين حلم المستقبل ومرارة الواقع

أثارت اتهامات موجهة لشركة بلاك شيلد الإماراتية بخداع شباب سودانيين ونقلهم للعمل في ليبيا أو اليمن قلق المجتمع السوداني. أولئك الذين قرروا عدم الذهاب بعد سماعهم لهذه الاتهامات ينتظرون حلا لاسترجاع وثائقهم وأموالهم التي دفعوها لوكالة أسفار محلية عملت كوسيط بين بلاك شيلد والشباب السودانيين.

حكومة حمدوك تواجه تحدّي الصراع القبلي

رغم نجاح الثورة السودانية في تجسير الكثير من الخلافات الإثنية والدينية بين المواطنين السودانيين لا سيما بين أولئك المنحدرين من أصول قبلية تعود إلى مناطق النزاعات في البلاد وسكان وسط وشمال البلاد، إلا أن جذور تلك الأزمة ما تزال مائلة بالنسبة للكثير من المواطنين والخبراء.

مفقودي مجزرة القيادة العامة – مساع الأسر متواصلة

لقي أكثر من مائة شخص مصرعهم خلال ساعات وفقد العشرات، بعد حادثة فض اعتصام للمحتجين السلميين أمام قيادة الجيش السوداني في الثالث من يونيو 2019. لم تتوقف رحلات الأسر في البحث عن المفقودين منذ فض الاعتصام.

كرة القدم النسائية السودانية تواجه التكفير

بعد ثلاثين عامًا من الغياب القسري لكرة القدم النسائية في السودان، انطلقت يوم 30 سبتمبر أولى مباريات دوري السيدات لكرة القدم، بتشجيع واحتفال عارم من الجماهير. لكن هذا الإنجاز هوجم ووصف بالفسق والفجور والخروج عن الدين، من قبل تيارات سلفية في البلاد.

عش سريعاً ومت شابا

عدد القتلى يوم ثالث يونيو وصل إلى 127 شخصا، حسب لجنة الأطباء المركزية. هنا قصة عبد السلام كِشة الذي “عاش واستشهد من أجل شعارات الثورة السودانية: الحرية، السلام والعدالة”.

تحميل